اخبار لبنان – وطن نيوز
اخبار لبنان 24 – اخبار لبنان مباشر
W6nnews.com ==== وطن === تاريخ النشر – 2022-03-14 21:31:08
كلمة رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل في عشاء 14 آذار 2022:
أهلنا واصدقاءنا،
مسا الخير، وأهلا وسهلا فيكم جميعاً بالعشا التمويلي السنوي للتيار بـ 14 آذار. منشكر حضوركم ومنحيي كل مين لبّى دعوتنا.
بجوّ الحصار والعقوبات، كتار خافوا على مصالحهم وابتعدوا عنا وأنا بفهم… تعوّدنا. يلّي بقيوا مكمّلين، كتير عزيزين لأنّن مقتنعين والأهم مش خايفين. أصلاً صدقوني ما في شي بيخوّف كلّو تهويل وقضيّتنا قضيّة حق. وفجر الحقيقة بدّو يطلع لو مهما طوّل واشتد الظلام.
دعمكم غالي لأنو دعم للحق بوجه الظلم: بدعمكم عم نواجه حلف المتآمرين علينا بالخارج وبالداخل ويلّي مكمّل المؤامرة الإلغائيّة علينا بالمال وبالإعلام.
بدي اشكر كمان كتار من يلّي ما قدروا يجوا لظروف واسباب متعدّدة بس ما تأخروا يقدّموا دعمهم.. وهول كمان جنود مجهولين بيعتز فيهم التيار.
اعزائي،
ما بقدر الاّ ما فكّر بأوّل كلمتي بشهدائنا بحرب التحرير وبكل شهداء الوطن؛ وبطلب منكم لحظة تأمّل بمعنى ومدى عطائهم حتّى نحنا بقينا.
ما في شي بيملكه الانسان اغلى من الروح. شهداؤنا قدّموا ارواحهم، وكل شي بعد هيك منقدّمه نحنا بيكون قليل. مش صعبة علينا كتيار انّو من ضعفنا المالي نخلق قوّة – بفعل ارادتنا الصلبة وعمق ايماننا بقضيّتنا، وتقديرنا لشهدائنا وصمود أهلهم.
اصدقائي،
3 سنين مرّوا على آخر عشاء سنوي جمعنا بـ 2019. اشتقنا.
ابعدتنا ظروف البلد الصعبة، ابعدتنا الكورونا، ابعدتنا 17 تشرين عن بعضنا، متل ما ابعدت اللبنانيين اكثر عن دولتهم وعملتهم واقتصادهم بالوقت يلّي كنّا ناطرين هيك حركة شعبية صادقة لتقريب الناس من بعضها ومن دولتها. للأسف الحربايات بـ 17 تشرين ابعدوا الناس عن الحقيقة والأوادم، وقرّبوا الزعران والفاسدين.
اذا بتذكروا بـ 14 آذار 2019، حدّد التيار لنفسه 3 أهداف: عودة النازحين – مكافحة الفساد – وبناء الإقتصاد. بعد 7 اشهر فجّر تحالف المتآمرين بالخارج وبالداخل قنبلة 17 تشرين لمنع التيار الوطني الحر ورئيس الجمهورية من تحقيق هالأهداف.
كان المطلوب: ابقاء النازحين – التوقف عن ملاحقة الفاسدين – منع اي اصلاح بالإقتصاد والمال. ما تنسوا بوقتها كنّا اعدنا التوازن للبلد سياسياً، اقرّينا موازنات وقطع حسابات بعد طول انقطاع وبلّش التدقيق المالي بالديوان، وانطلقت عملية التنقيب عن الغاز بالبحر؛ وبلّشت الورشة الفعلية بالاصلاح المالي وانفتحت الملفات بالقضاء.
منظومة الداخل شعرت بالخطر من الاصلاح الجايي وصار حبل المحاسبة يشد عليها، واصلاً هي مش متقبّلة انّو في رئيس جمهورية قوي وبيمثّل وفي فريق وزاري ونيابي كبير معه عم يشارك بالحكم وبالاصلاح وقدروا يستردّوا الحقوق والتوازن بالبلد. انزعاج االداخل تلاقى بالصدفة وبالتدبير، مع انزعاج الخارج بوجود ترامب على رأس صفقة القرن يلّي وضعت حل تجاري عقاري لقضيّة فلسطين وحل مادي وغير انساني لقضية اللاجئين بينهي حق العودة وبيوطّن اللاجئين بأماكنهم.
مشروع الخارج الداعم للإرهاب والنزوح التقى مع مشروع المنظومة المالية بالداخل، وعلى رأسها حاكم لبنان المركزي، رأس المؤامرة بسلب ودايع اللبنانيين وحامي تهريب أموال المنظومة السياسية للخارج، وكرمال هيك هيّ عم تحميه. وكانت النتيجة الانهيار المالي والإقتصادي يلّي رح نضلّ ندفع أثمانه لزمن طويل. كان لا بدّ من اسقاطنا لتنجح المؤامرة وتحميلنا مسؤولية سياساتهم الخاطئة واقتصادهم الريعي وماليّتهم الاستدانية المرهقة من الـ 90 ويلّي معروف انّو نحنا ضدّها. افتكر تحالف المتضرّرين انّو بينهينا بـ 17 تشرين وبعد هيك بـ 4 آب.
اصاباتنا صحيح كانت كبيرة ولكن صمودنا اكبر؛ والمواجهة مستمرّة هلّق بالانتخابات: هنّ متأمّلين ومروبصين يخلصوا منّا، ونحنا ما منخلص وباقيين لأنّنا اصحاب قضية حق – ولهيك اطلقنا حملتنا باسم: كنا… ورح نبقى هون!
اصدقاءنا،
خصومنا خرّبوا البلد ليمحونا من الوجود بس ما قدروا، لأن انتو معنا. قوّتهم مستمدة من الخارج، قوّتنا مستمدّة من الناس.
اعلامهم حقد وكذب وتحريض، اعلامنا كلمة حق وقول الحقيقة. تمويلهم من الخارج وبيسمّوه Fundraising، وتمويلنا من تعبنا ومن تعاطف الناس معنا وهالعشاء هو الـ Fundraising الحقيقي.
بـ 14 آذار، بالثورة وكمان بالعشا هون، هنيّ المزوّر والمزيّف ونحنا الحقيقي والأصلي. شوّهوا الحقيقة، زرعوا الدني اتهامات كاذبة، ومن برّا ساندوهم وعملوا علينا عقوبات مستندة على الكذب كمان. يومها قلنا لكم ما تخافوا، نحنا ما عاملين شي منستحي فيه، من هيك تحدّيناهم شفهياً وخطياً ليبرزوا اي شي، وما قدروا لأن ما في شي. اتهامات باطلة بكرا بتخلص وبتسقط الكذبة والعقوبة، وبتبقى الحقيقة ومنبقى نحنا نضاف – وابيضنا ابيض، لا لبن ولا حليب (بياضنا هو ضميرنا وآدميّتنا). ما تخافوا وثقوا فينا- نحنا شفافين ونضاف مثل مواقفنا السياسية يلّي بتحجب عنّا التمويل الخارجي.
اليوم التياريين قلقانين وعم يسألوا كيف بدنا نخوض الانتخابات ونحنا محاصرين، ما معنا مال، لا من دولة ولا من سفارة، وأكيد مش من المنظومة المالية ومصرفها لأننا فاتحين معركة عليها.
انا بقول للتيّاريين ما تخافوا، منفك الحصار. وهيدا العشاء بالنسبة لي، أهم من ملايين الدول. صدّقوني، مش لقيمته المادية، بس لقيمته المعنويّة. الواحد بيشعر بهيك ظروف قدّي الاستقلالية ثمنها غالي على الشخص، ولكن مردودها كبير للوطن.
نحنا بالانتخابات هالسنة، قرّرنا نعمل صفر دولار دعاية (Zero $ Campaign) لأن ما معنا؛ بسيطة، منرجع على ايّام زمان والله يدبّر. بيلاقوا شبابنا طريقة حضارية تيقولوا “رح نبقى هون” متل ما قالوا سابقاً “عون راجع”. هيدي فعلها اقوى على قلوب الصادقين. ميّة مرّة صفر دولار ولا مرّة قرش بيرهن القرار. قرارنا الحرّ ما الو ثمن. منرجع للعونة، ومنعمل متل لمّ الصينية بالقداس ما حدا بيسألك قدّي حطّيت.
أهلنا،
اليوم عم نطلق معكم حملة تمويل التيار للانتخابات.
عند البعض الفقير، مش مهم قدّيش بيعطي، المهم كيف بيعطي. فلس الأرملة يلّي بينعطى بمحبة، أقوى بكتير من الكنوز يلّي انجمعت بالحرام وعم تنصرف بالظلم.
كل قرش وكل دولار بتدعموا فيه التيار هو درع بيعزّز الصمود وبيحمي الكرامة.
كل قرش ودولار بينعطوا للتيار، بيخلّوا صوت الحق أعلى ويوصل لبعيد… (ولو ساعد بليتر بنزين للماكينة الانتخابية).
نحنا اتكالنا على كل جهد بمعركة الدفاع عن الوجود، وكل واحد بيقدّم يلّي بيملكه. التيار قايم على متطوعين: ناس بتعطي وقتها وهيدا الأغلى وما بيتمّن، وناس بتعطي من حالها يلّي بتملكوا اذا ما عندها وقت.
ونحنا بالمقابل منوعدكم انه ما رح نستسلم ولا نتعب ولا نيأس طالما فينا عرق بينبض. نحنا واجبنا نعطي من وقتنا ومن قلبنا وكل شي منملكه، وبيبقوا قلال على القضية.
هيك عطاء الفقير، امّا المقتدر بيقدر يعتبر عطاءه استثمار بمستقبل اولاده، لأن التيار هو ضمانة الوجود الحرّ بهالبلد؛ هو ضمانة استرداد ودايعكم يلّي راحت بالمصارف، لأنه الوحيد يلّي ما انشرى وما سكت. لا حوّل اموال وهرّبها للخارج ولا سكت عن تهريبها؛ والوحيد يلّي عم يطالب باستعادتها ليرْجّعلكم قسم منها.
تبرّعاتكم هيّ استثمار مربح بمعركة الحفاظ على الأرض، بمنع التوطين، بمقاومة الهجرة، وحماية الحرية والكرامة.
تبرّعاتكم للتيار هيّ استثمار بضرب الفساد، باسترداد الأموال المنهوبة، باستعادة حقوق المودعين، بتأمين الحياة الكريمة للناس بالمدرسة والجامعة، بالرعاية الاجتماعية والحماية الصحية وبخلق فرص عمل واستثمار باقتصاد منتج.
تبرّعاتكم هي لبنانية مية بالمية، والمال يلّي اصلو من الناس بيرجع مردوده للناس.
اموالهم سياسيّة ومن الخارج ومردودها بيكون للخارج – مال الغريب بيخدم الغريب. هيدا الفرق وهون لبّ الموضوع.
ضيوفنا الكرام،
بالسياسة كل دولة بتستثمر مال سياسي (مش اقتصادي) ببلد وبسياسيين، بدّها تسترد قيمة اموالها سياسياً وبدّها هالسياسيين ينفّذوا لها سياسة على قياس مصلحتها، ومش على مصلحة البلد. قلت مبارحة انّو هيدا الفرق بين الوطني والعميل – واحد بيقبض مصاري والثاني بياكل عقوبات. واحد بيشتغل عند الخارج والثاني بيشتغل لبلده. وما تنسوا انو مشروع الخارج هو توطين اللاجئين وابقاء النازحين و”صفقة القرن” و”فليحكم الاخوان”، وأهم شي عنده انّو لبنان يكون ضعيف، مكسور ومتسوّل ليرضخ ويقبل فيهم.
فكّروا بس، اذا مرشحين الخارج المتخصّصين ببيع السيادة والأرض والغاز، واملاك الدولة وتفقير لبنان، وفرض التوطين، سيطروا على البرلمان اللبناني شو بيعملوا. بالتأكيد بيعملوا قوانين على شكل Solidere حتّى يتملّكوا مش بس وسط العاصمة، وكمان مرفأها ومطارها وكهربتها ومشاعاتها وذهباتها وكل أصولها.
فكروا الثمن قدّي غالي وكيف رح نخسر بلدنا.
افلسوا البلد وجوّعوا الناس، ومن الأموال المسروقة جايين يشتروا الأصوات ويرهنوا ارادة الناس ومؤسسات الدولة وبرلمانها لينفّذوا المؤامرة.
لأن من بعد ما فشل مشروع التركيع بالبارودة، قرّروا التركيع بالجوع. بيفقروا الناس لتهاجر وليصير لبنان ارض بلا شعب وجاهز يستقبل شعب بلا ارض.
وحتّى تكمّل المؤامرة ضدّنا ضخّوا اموال لجمعيات مشبوهة واحزاب مأجورة واعلام مستزلم، وحرّضوا وشوّهوا ونفّذوا عمليات اغتيال سياسي حتّى يكسروا روح المقاومة فيكن ويحل اليأس بنفوسكم وينزاح كل واحد بيقول لا للمؤامرة، وبيوقف ضد الفساد. المال السياسي والاعلامي والانتخابي يلّي جايي من برّا هو سلاح اخطر من البارودة.
هيدا مال عمل الحرب بلبنان من الـ 75 للـ 90، وهيدا مال بيحكّم الفاسدين برقاب الناس، بيخرّب العقول وبيضرب الاخلاق، بيعمل فتنة جديدة وبيقضي على السيادة. هيدا مال بيشتري الأرض وبيغيّر هويّتها وبيهجّر اصحابها حتّى يفتّشوا على هويات جديدة. هيدا مال بيشتري النفوس وبيغيّر طبيعتها، وبيحوّلنا لمجتمع متسوّل ومتسكّع عند السياسيين التابعين لبرّا.
تذكّروا انّو احتلال المال للنفوس اخطر من احتلال الدبّابة للأرض، هيديك بتنشال بالمقاومة العسكريّة وهي اسهل بكتير من المقاومة النفسية لصاحب الحاجة يلّي بيصير ارعن (مذلول).
هيدي الآفة متى دخلت مجتمعنا بشكل فتّاك ما بتعود تنشال، عدوى المال اخطر من اي Virus تاني وبيصير متحوّل من طائفة لطائفة ومن مجتمع لمجتمع وهلّق عم يوصل لعنا، وكلّه للأسف مال سياسي او مال استثماري بالسياسة لا بالانسان ولا بوطن الانسان. فخر للبنان واللبنانيين ان يكون بعد عندهم تيار وطني عاصيّ على المال السياسي، وكل همّه تمويل ذاتي ومناعة ذاتية.. نحنا ضدّ لقاح لفيروس المال السياسي.
احبائي، يا اصدقاء التيار الوطني الحر،
بيكفي تمشوا على الاوتوستراد تشوفوا الاعلانات الانتخابية يلّي بلّشت من اشهر بتعرفوا مين معو مصاري بالبلد ومين ما معو.
بيكفي تسمعوا اذاعات وتشوفوا تلفزيونات وتقروا وابسيتات، بتعرفوا مين دافع حتّى يطلع، ومين مش عم يطلع لأن ما معو يدفع. (هون بتظبط واحد بدّو بس ما فيه).
المحطات ووسائل الاعلام عم تطلب ارقام خيالية مقابل الظهور الإعلامي، والاطلالات الاعلامية كلفتها اغلى من سقف الانفاق الانتخابي كلّه يلّي حدّده القانون. نحنا ناطرين هيئة الاشراف على الانتخابات تخبّرنا كيف بدّها تراقب وتحاسب.
نحنا عم نقاتل لقانون كشف الحسابات والأملاك للسياسيين والموظفين، لينكشف مين يلّي معه ويلّي ما معه… اجت الحملات الاعلامية لتكشفلنا هالشي لوحدها. المضحك انّو يلّي عم يحارب الفساد صار متّهم بالفساد، والحرامي يلّي سرق بالحرب وبالسلم وحوّل امواله لبرّا وتمويله بعده مفتوح، صار هو عم يتّهم الأوادم. هيدي الانتخابات هي أكبر برهان على نضافتنا: وين اموال البواخر؟ وين كوميسيون معامل الكهرباء؟ وين شركات النفظ يلّي اشتريناها؟ وين الأرباح يلّي عملناها من السدود؟ وين الأموال يلّي قبضناها من القناصل الفخريين؟ وين شركات الخليوي وتوزيع البطاقات والأرقام المميّزة؟ وين المداخيل من آبار المياه ومحطّات الوقود؟ وين مال الفيول المغشوش؟ وين شراكتنا مع المتعهدين والمصرفيين والمتموّلين بالبلد؟ اذا مش اليوم، ايمتى لازم يبيّنوا؟ النظام المالي العالمي والـ OFAC ما كشفوا شي قرش منهم؟ (لاحقيني على البترون ليشوفوا اذا عندي شي بيت رمّمته او محل حسّنته). يا عيب الشوم! دول واجهزة مخابرات، هيك معلوماتكم؟ هلّق عرفنا لي العالم صاير فيه هيك! هيدي هيّ السياسة الدولية الرخيصة، بتدفع ثمنها الشعوب الصغيرة والقادة الأحرار.
للناخبين بدّي قول:
الحاجة للمال مفهومة ومبرّرة من بعد يلّي انعمل فيكم، خدوه بس ما تبيعوا حالكم وتبيعوا اصواتكم. ما تخلّوهم يقبّضوكم قليل، هني دفّعوكم كتير.
اصلاً هيدا مالكم، استرجعوه منهم وما تقبلوا بشوي. خذوا كتير،
معهم كتير.
واصلاً ما بيصرفوا كل الأموال يلّي بيعطوهم ياها من الخارج، بيخبّوها ليصرفوها على حالن او ليحوّلوها للخارج. ما تخلوا يلّي باعوكم بالغالي يشتروكم بالرخيص ومن اموالكم. هيدي اموالكم، استرجعوها لأن نحنا قدّمنا قانون لاسترجتعها وما عم يقبل مجلس النواب. استرجعوها منهم وانتخبوا بضميركم وكرامتكم… انتقموا منهم وحافظوا على كرامتكم.
ما تنسوا، كل واحد عم يدفع لكم مصاري لتنتخبوه معناه عم يشتري لكم صوتكم وعم يبيعه للمؤامرة، وعم يستثمر فيكم ليرجع يطلّع مصرياته. ما حدا من هول السياسيين الشرّا بيدفع مصاري بلاش، بدّن يردّوهم.
تذكّروا انو يلّي عم يدفع لكم مال لتنتخبوا معه هو نفسه يلّي فقّركم وخلاّكم تحتاجوه… انتقموا منه.
خذوا منه المصاري وصوّتوا بعكس شو بدّو.
أهلي، أصدقائي، أعزائي،
المليارات الفاسدة بتخرب وطن… فلس الأرملة بيعمّر وطن.
المال الغريب بدّو منّا نستسلم ونرحل من هون، المال الطالع من تعب الصادقين واولاد القضية، وطالع من قلبهم قبل جيبهم، هدفه يبّقي الناس بأرضها ويحافظ على وجودها وكرامتها.
نحنا من جهّتنا منوعدكن اننا ما منخذلكم، كنا ورح نبقى اوفياء لكم وللقضية.
انتم ائتمنتونا ونحنا على قد الأمانة منبقى، وما منخيّبكم. اذا فشلنا نعمل ميغاسنتر، ما بيكون الحق علينا، بيكون الحق على يلّي فشّلنا ومنعنا وما خلاّنا وما خلاّكم. ما خلاّنا نوفّر عليكم وعلينا كلفة النقل وعبء الانتقال، ونحفظ لكم كرامتكم انكم ما تحتاجونا ولا تحتاجوا غيرنا لتقوموا بحقّكم وبواجبكم بالانتخاب.
الانتخابات بدّها تحدّد اذا انتو مرقت عليكم الكذبة او بقيتوا اصحاب الحقيقة، اذا غشّوكم او لا.
كل واحد بدّو ينتقل ويدفع مصاري ليصوّت نهار الانتخاب لازم ينتقم من يلّي عمل فيه هيك.
كل واحد عم يدفع فاتورة موتور عالية لازم يتذكّر كل شي صار بالكهرباء ومين حرمه من معاملها ومن محطّة التغويز ومن خط الغاز ومن العدّادات الذكية.
كل واحد عم يدفع البنزين غالي، لازم يتذكّر مين قدّم قوانين بتوفّر بالطاقة وبالمحروقات بالمجلس النيابي ومين وقّفها.
كل واحد عم ينحرم من سحب مصرياته من البنك لازم يتذكّر مين دافع وبعده عم يدافع عن سياسة حاكم لبنان المركزي ومين بعده لليوم رافض قانون الكابيتال كونترول ليبقى يهرّب الأموال لبرّا بشكل استنسابي وعم يرفض استعادة هالأموال ويحرمكم تستردوا قسم منها.
أحبائنا،
ما تضيّعوا الحقيقة، كونوا مع التيار، كونوا مع الحق، كونوا مع ذاتكم.
نحنا كنّا ورح نبقى معكم.
نحنا من هون … كنّا ورح نبقى هون.
عشتم عاش التيار وعاش لبنان
");
//},3000);
}
});
//$(window).bind('scroll');
$(window).scroll(function () {
if (alreadyLoaded_facebookConnect == false) {
alreadyLoaded_facebookConnect = true;
// $(window).unbind('scroll');
// console.log(" scroll loaded");
(function (d, s, id) {
var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0];
if (d.getElementById(id)) return;
js = d.createElement(s); js.id = id;
js.async = true;
js._https = true;
js.src = "//connect.facebook.net/en_US/all.js#xfbml=1&appId=148379388602322";
fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs);
}(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
// pre_loader();
// $(window).unbind('mousemove');
//setTimeout(function(){
// $('#boxTwitter').html("Tweets by @tayyar_org");
//},3000);
var scriptTag = document.createElement("script");
scriptTag.type = "text/javascript"
scriptTag.src = "https://www.tayyar.org/scripts/social.js";
scriptTag.async = true;
document.getElementsByTagName("head")[0].appendChild(scriptTag);
(function () {
$.getScript("https://www.tayyar.org/scripts/social.js", function () { });
});
}
});
//$(window).load(function () {
// setTimeout(function(){
// // add the returned content to a newly created script tag
// var se = document.createElement('script');
// se.type = "text/javascript";
// //se.async = true;
// se.text = "setTimeout(function(){ pre_loader(); },5000); ";
// document.getElementsByTagName('body')[0].appendChild(se);
// },5000);
//});
.
اخبار اليوم لبنان
باسيل في ذكرى 14 آذار: الانتخابات بدّها تحدّد اذا انتو مرقت عليكم الكذبة او بقيتوا اصحاب الحقيقة
اخر اخبار لبنان
اخبار طرابلس لبنان
اخبار لبنان الان
#باسيل #في #ذكرى #آذار #الانتخابات #بدها #تحدد #اذا #انتو #مرقت #عليكم #الكذبة #او #بقيتوا #اصحاب #الحقيقة